728x90 AdSpace

Latest News
الأحد، 28 يونيو 2015

الــقــانون الـثــاني للــديناميـكا الــحرارية واثبات وجود الله




الــقــانون الـثــاني للــديناميـكا الــحرارية

Second Law of Thermodynamics





و يســمى أيــضا 

قــانون الـعــشوائية ( الإنـتـروبـيــا )

Law of Entropy



يقـول العالم الفيزيائي أينـشتاين واصفا أهمية هذا القانون : بأنه القانون الأول لكل العلوم ... بل هو أساس قوانين العلوم الأخرى.
"First law of all sciences",
"It is the premier law of all sciences"

ينص هذا القانون و بإختصار : أن أي نظام محكم التنظيم .. لو ترك لنفــســه ... فإنه سيصبح غير مستقر و سيفقد تنظيمه مع مرور الزمن .
أي أن أي نظام فيزيائي سيصبح عشوائي إذا لم يضبط بقوى خارجية ( خارج نطاق هذا النظام ) مع الزمن .


و هذا القانون العلمي الذي يستخدمه الفيزيائيون و الكيميائيون و المهندسون لتصميم المصانع و المفاعلات النووية هو قانون صحيح و دقيق و لا غبار عليه .
و هنا يكون هذا القانون بمثابة صفعة جوابية لكل من يدعي بأن هذا الكون قد وجد بالصدفة و أنه لا إله قد خلقه و أنه لا يوجد قوى وقدرة إلهية تنظم و تسير هذا النظام الكوني المعقد !!
إذ أن هذا القانون يدجض هذا الإدعاء جملة و تفصيلا ...
و
من وجهة نظر رياضية ... فإن الصدفة تصنف تحت مبدأ الإحتمالات و الإحتمال مصطلح رياضي ... فكيف لهذا الكون الذي -- لو إفترضنا أنه وليدة الصدفة -- أن تتابع عليه هذه السلسلة من الصدف العشوائية عبر ملايين السنين بحيث يبقى منظما و محكما !!!??? فلماذا لا نرى وجودا لصدفة أخرى نقيضة للأولى !!??
يقول العالم الرياضي البريطاني Roger Penrose 
بعد أن أجرى حساباته الرياضية الفيزيائية الفلكية :
إن إحتمالية حدوث هذا الكون بالصدفة تساوي واحد بــ ( 10^10^123) أي عشرة للقوى الأسية عشرة للقوى الأسية مائة و ثلاثة و عشرون !!!
و المعروف رياضيا أن الإحتمالية واحد بــ ( عشرة للأس خمسو ن) تساوي صــــفـــــر : أي لا حــدووووووووث ! فكيف إن كان الإحتمال أقل بمليارات الملياراااااااااات !!??


و يقول العالم الفيزيائي الرياضي الأستراليPaul Danis : 
لو أن توسع الكون حسب نظرية الإنفجار العظيم كانت أسرع أو أبطأ بــ 8-10 ثواني لما تم إيجاد الكون !!!

فأي صدفة (إحتمالية و عشوائية ) أوجدت هذا الكون بدقة وعناية و إتزان وتوازن و ضبط و نظام متكامل !!!???


أزلـــية المـــادة 
و التي تنص على : أن المادة لا تستحدث (لا تخلق) و لا تفنى ..

إدعاء الملحدون مختلف في هذه النظرية ... فمنهم من يقول :
1- أن الكون أزلــي.
2- أن مادة الكون أزلية / أعطوها صفة من صفات الخالق/.
3- خلق الكون من عدم .
4- خلق الكون نفسه بنفسه.


و الرد على هذه الإدعاءات ... ما بينها أهل العلم كالأتي :
أولا : أن فكرة أزلية الكون قد أثبت العلم الحديث بطلانها ... حيث أن هذا الكون بكواكبه و مجراته يحدث به في كل لحظة عدة تغييرات و حوادث و هذا ينفي أزليته و ثباته .
ثانيا : أزلية المادة
هذه المادة الذهنية الفلسفية موجودة فقط في ذهن الملحدين كما أشار ماركس لذلك.

حيث أنهم إدعوا بالبداية أن هذه المادة هي الأجرام الكبيرة كالشمس ... ثم إدعوا أنها العناصر التي تتكون منها هذه الأجسام من حديد و هيدروجين ... ثم وجد أن هذه العناصر تتكون من ذرات فادعى الملحدون أن الذرات هي المادة الأزلية . و بعد إكتشاف أن الذرات تتكون من إلكترونات و نيوترونات و بروتونات ... وأن هذه المكونات تتكون من : الــكــوارك . فالأن يدعي الملحدون أن الكوارك هي المادة الأزلية ... و إذا كشف العلم مكونات الكوارك فإنهم بالطبع سيتخلون عن ذلك !!! سبحان الله !!!


نستنتج من ذلك أن إدعاءهم بأزلية المادة هو قول بغير عــلــم .... إذ ليس هناك ما يدل على أزليتها !

ثم أن هذه الأجزاء / الكوارك / تتحول إلى طــاقة و بالتالي فأنها تتغير و تتبدل و هذا لا يتفق مع أزلية المادة ! و هذه الطاقة تتحول لمادة الهيدروجين ... و هذا ما بينه أينــشتــاين في معادلته :

الطاقة = الكتلة * مربع سرعة الضوء .

و هذا يثبت عدم أزلية المادة و يوصلنا للنتيجة :

أن المــادة تفنى و تستحدث


مثال: عند موت الإنسان فإنه يتحلل لمواد أخرى و هذه المواد تتحول لأخرى ...
أي أنه في كل مرحلة يوجد صفات و خصائص و صورة مختلفة للمادة و بزوال هذه الخصائص و الصفات تزوووووووول المــــــادة .

و حتى لا يغضب من نتيجتنا هذه أهل علم الفيزياء الذين يعتمدون في حساباتهم على مبدأ حفظ المادة -- فإن ثبات كمية المادة لا يتضمن القول بحــفظ صورها و خصائصها و صفاتها و بالتالي ينفي أزليتها ... و اليكم المثالين التاليين :

المثال الأول : عند تفاعل حامض مع قاعدة فإن الناتج ملح و ماء و بالتالي فإن كمية المادة المتفاعلة مساوية للناتجة و لكنهما مختلفتين بالصفات والخواص .

المثال الثاني : عند حرق 1 كغم من قطعة فحم فإن الرماد الناتج قد يزن 400 غرام و فرق الوزن تحول إلى طاقة حرارية نتجت عن إحتراق المواد العضوية الكربونية للفحم . و بالتالي فإن كمية المادة محفوظة و لكن أزليتها منفية حيث أن المواد الأولية للفحم قد تحولت إلى طاقة !!
أما عن خلق الكون من العدم أو خلق نفسه بنفسه بطريقة المصادفة بإلتقاء ذرات سابحة بالفضاء فكونت جزيئات و من ثم عناصر و بعدها الكون !!!

تعليقا على هذا الرأي و بعد إكتشاف نظرية الإنفجار العظيم --- و كما رد عليهم بعض الأخوة -- إن تكوين إنسان منتلك الذرات بالمصادفة أبـــــعـــــد إحتمـــالا من قرد يخبط على ألة كاتبة فيخرج لنا بالمصادفة معلــقة إمرئ القيس .

و قد ذكرت بطلان فكرة خلق الكون نفسه أو بالمصادفة حسب قانون الثاني للديناميكا الحرارية :

Entropy Balanceالمزيد من الشرح 
هناك ثلاثة مبادئ رئيسية في هذا العلم تبنى عليها جميع أبحاثه 

المبدأ الأول: مبدأ انحفاظ الكتلة المادية والطاقة (في الجملة المادية) - يعني أنه إذا نقصت كتلة جملة مادية معينة فهذا النقص أن تتحول إلى طاقة وشكل آخر من أشكال المادة

مثال: هذا القانون يفسر الطاقة الهائلة الناتجة عن انشطار الذرات - فعندما تنشطر ذرة عنصر نووي وتتفكك إلى ذرات أصغر منها فإن مجموع أوزان نواتج التفكك أقل من الوزن الأصلي والفارق لبصغير في الوزن (أو الكتلة) قد تحول إلى طاقة هائلة هي طاقة الانفجار النووي

المبدأ الثاني: م بدأ الإنتروبية أو ازدياد التبعثر والفوضى - أي أن الجملة المادية تنتقل من حالة الانتظام إلى حالة أكثر تشتتاً وبعثرة ولا يمكن أن يحدث العكس

مثلاً: لدينا هذه الذرة التي تفككت إلى أجزاء صغيرة وطاقة هائلة وانفجرت بشكل قنبلة نووية - لا يمكن بأي حال أن تعود وتتجمع على بعضها وتلملم الطاقة التي خرجت منها لتعيد بناء نفسها من جديد ويعود حجمها إلى كرة صغيرة - وحتى يحصل ذلك تحتاج إلى طاقة هائلة من الخارج تضغطها فوق بعضها وتعيد ترتيب مكوناتها

لا يمكن أن تقع صخرة من أعلى الجبل ثم تعود لتتدحرج إلى الأعلى إلى قمة الجبل

احتج الملحدون والشيوعيون كثيراً على هذا القانون وقالوا أنه لا يمكننا تعميمه على كل الجمل المادية - إذ لو اعترفنا بصحة هذا القانون ونفينا أن الكون ابتدأ من لحظة معينة فسوف نقع في التناقض لأن هذا سيؤدي بنا إلى القول أن الكون له بداية : فلو كان الكون أزلياً لانتشرت الطاقة وتشتتت منذ الآزل ولوصل الكون إلى حالة توازن حراري ولانطفأت النجوم وتبعثرت المادة والطاقة بشكل متوازن في أرجاء الكون - وبما أننا نرى الكون على غير هذه الصفة - الشمس حارة والكواكب باردة - فلا بد أن هناك قانوناً آخر في الطبيعة يخالف هذا القانون - ولا نريد أن نعترف بأن هناك قوة مجهولة هي التي رتبت الأمور قبل تشتتها بل نقول إن القانون الثاني للترموديناميك ذو طبيعة إحصائية وليس عاما!!!!!!!!!!!!!!!!!

يعني حتى يثبتوا الإلحاد نفوا عمومية قانون من أهم قوانين الفيزياء

هناك كتاب روسي مترجم للعربية إسمه : أسس الكيمياء الفيزيائية - وهو كتاب كبير جداً - حوالي ألف صفحة 
في الصفحتين 66 - 67 يوجد تبرير طويل وجدل محتدم بين العلماء الروس ليثبتوا أن سيلزيوس (العالم الذي أثبت عمومية هذا القانون تجريبياً) مخطئ وأن الفيلسوف الملحد أنجلز أثبت فلسفياً أن هذا غير ممكن لأنه يؤدي إلى المحال absurde

والمحال برأيه هو وجود الله وخلقه للكون . 
المزيد من الشرح 
قانون الانتروبي لاستغلال الديناميكا الحرارية وقانون حفظ الطاقة لاستغلال الطاقة المخلوقة 
كلاهما خدم ويخدم الانسان 
فالاول قاد إلى اكتشاف الذرة واستغلالها 
والثاني قاد إلى اكتشاف الطاقة واستغلالها 
الانتروبي هو القانون الثاني 
المادة ساكنة ما لم يثرها عامل خارجي يحفز ذراتها على الحركة والسرعة والتصادم ببعضها , واذا زال المؤثر الخارجي تعود إلى وضعها المتناظر المتجانس بعد فترة زمنية محددة 
وكلما ازدادت سرعة الذرات والجزيئات المكونة للحيز كلما ازدادت وارتفعت درجات الحرارة , بسبب تصادم هذه الذرات ببعضها 
والحرارة شكل من أشكال الطاقة ولذلك تخضع لقانون حفظ الطاقة
وكلما زاد الاحتراق يزيد انتاج الطاقة لازدياد الانتروبي 
ولا يمكن تحول الطاقة من شكل إلى آخر إن لم يرافق هذا التحول ازدياد الانتروبي 
ونتيجة لهذا التحول وهذا التفاعل تنتج طاقة وتنتج مخلفات لا فائدة منها ولذلك يكبونها في مكبات خاصة لانها نفايات ومنها النفايات النووية والذرية منها للتلوث البيئي والاضرار بحياة الانسان 

قانون الأنتروبي يسيطر على القوانين الاخرى ..
فالانتروبي تحدد اتجاه تدفق الطاقة الحرارة والشغل من نظام الى اخر
وهي تتحرك من الساخن الى البارد لتحقق التجانس وفق النظام المحدد ..
مما حدا بآرثر أدينغتون ليقول بان هذا القانون قانوناً ميتافيزقياً أسمى لكل الكون . 
وهكذا فسر باول ديفز انتصار التوازن الرائع والتناسق على المادية بقوله : أينما نظرنا في الكون من المجرات المندفعة بعيداً وإلى أعمق أعماق الذرة فإننا نواجه الترتيب والنظام .

ليس صحيحا ان الإنتروبي نوع من المقياس للفوضى، لأنه الإنتروبي يزيد مع زيادة النظام .. فالانتروبي دليل على النظام وليس على الفوضى والعشوائية والعبث . 
والعشوائية لا يمكن ان تستفيد من نظام .. لان مفهوم العشوائية مناقض لمفهوم النظام 
هذا الكون ومواده واشكاله .. وهذه الطاقة واشكالها ليس أبدياً .. 
فقانون الانتروبي للديناميكا الحرارية ينص على أنه " لا توجد هناك عمليات تحول في الطاقة دون أن يتحول جزء من هذه الطاقة إلى شكل لا يمكن الاستفادة منه، أي لا بد من ضياع جزء من هذه الطاقة ".
و للإشارة إلى مقدار هذه الطاقة التي لا يمكن الاستفادة منها استخدم العلماء مصطلح الإنتروبي ، و بهذا يؤكد هذا القانون الفيزيائى أن جميع التغيرات والتبدلات الحادثة والجارية في الكون تسير نحو زيادة الإنتروبي.. أي نحو زيادة التحلل والتفكك.. أي أن الكون يسير نحو الموت .كما يؤكد الفيزيائيون بهذا أن الكون يسير نحو الموت الحراري ، وذلك لأن انتقال الحرارة من الأجسام الحارة (من النجوم) إلى الأجسام الباردة (الكواكب والغبار الكوني مثلا) لن يستمر بموجب هذا القانون إلى الأبد و لكنه سيتوقف يوما ما عندما تتساوى حرارة جميع الأجرام والأجسام في الكون .. و عندما يتوقف انتقال الحرارة بين الأجسام ستتوقف التفاعلات جميعها .. وهذا معناه موت الكون.
فهذه هى نهاية الكون .. يتسع الكون مع الزمن ثم ينكمش إلى الوراء حتى يعود إلى نقطة البداية . 
كما قال الله تعالى : 
(يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ ) .
سورة الأنبياء - الآية 104 

نستنتج مما سبق : 
لا بد من وجود مؤثر ومسبب .. ولذلك فان الادعاء بأن النظام والترتيب اللذين نشاهدهما ليسا نتيجة لتدخل خارجي غير صحيح ... ولا يوجد تعليل وتفسير ذلك الا وجود قوة فوق الطبيعية خارقة للطبيعة ..
لا اله الا الله ولا خالق سواه ولا قادر سواه .. يخلق من عدم .. ويحافظ على نظام الجمادات في ملكه وعلى نظام حياة الأحياء في ملكه .

(إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً) 
(سورة فاطر - الاية 41) 

الله سبحانه وتعالى خلق الخلق .. وخلق السموات والأرض والنجوم والكواكب والأفلاك وما بينهما ، خلق من عدم .. عن حكمة وقدرة وعلم .. لا عن صدفة ولا عشوائية ولا عبث .. .. خلق مقدر .. مسخر .. وفق سنن و قوانين لا تتبدل ولا تتغير .


والطاقة مخلوقة ... مثلها مثل غيرها من الموجودات 
والانسان هو الذي ينتجها 
والانسان هو الذي يحولها من شكل الى اخر 
والانسان هو الذي يستغلها ويستفيد منها
ويستطيع الانسان ان يفعل في الطاقة كل هذه الاشياء وغيرها لانها مسخرة له من خالقها وهو الله سبحانه


ما معنى الأزل والأزلي والازلية 

الازلية وصف لا يتصف به مخلوق 
الأزلية تعني الأبدية 
الأزلية تعني ما لا أول له ولا بداية له .. وما لا آخر له ولا نهاية له 
والأزلية تعني نفي الزوال
فالله سبحانه لا يزول ولا يأفل ولا ينقص ولا يفنى ولا يعدم، فهو الحي القيوم والدائم الباقي الذي لم يزل ولا يزال موصوفاً بصفات الكمال .
الأزلية تعني ان الله لا اول له ولا آخر .. ولا بداية له ولا نهاية 
والأزلية تدل علَى أن الله هو الخالق واجب الوجود.
فالذي في الأزل هو الذي لم يُخلق وهو الخالق { الله عز وجل } ، والكل بعد ذلك مخلوق .

انتهى
  • Blogger Comments
  • Facebook Comments

3 التعليقات:

  1. انت فاهم القانون الثاني للديناميكا الحرارية على نحو خاطئ .. حيث انه ينص على ان النظام المغلق ستزيد فيه كمية الانتروبي ...
    السؤال هو :
    هل الكون نظام مغلق ؟. لا طبعا لانه يستمد طاقته من الخارج ..
    هل قرأت شيئاً عن نظريى الاوتار القائقة عن عن الاكوان المتوازية طالما انك تتحجج بالعلم ؟

    ردحذف
    الردود
    1. هههه
      انت بتدور فى سلسلة لانهائية كما تعتقد اذا فرضنا ان الكون نظام مفتوح والاجابة دى عقيمة لان السلسلة لابد لها بداية الا ولن يكون لها اثر فى المستقبل يعنى لو قولت ان فى اكوان وكل كون بث طاقة ليخلق كون ثانى وهكذا الى ما لانهاية انت كدا بتضرب بعقلك عرض الحائط لانك كدا بتنفى فأئدة المؤثر وبالتالى عدم وجود الاثر مثال لو هناك جندى يمسك ببندقية وقيل له لاتطلق حتى يأزن الجندي الذى خلفك فأذا اطلق اذن الجندى الذى خلفة طلب منه ذلك طب نفرض ان الجندى الذى خلفة وراءه جندى اخر والجندى الاخر وراءه جندى وهكذا الى ما لانهاية فهل سوف يطلق الجندى الاول رصاصتة ؟؟؟
      فكر

      حذف
    2. آمنا بالله خالق كل شيء

      حذف

Item Reviewed: الــقــانون الـثــاني للــديناميـكا الــحرارية واثبات وجود الله Rating: 5 Reviewed By: yazan